قالوا عن اليهود .......
• " حقاً أن اليهود هم أسياد الكلام وأسياد الكذب " . (أدولف هيتلر ) .
• " ليس هناك قوم متعطشون للدم ومنتقمون مثل اليهود " . (مارتن لوثر / 1483 م ) .
• " لا يوجد تحت الشمس شعب أشد طمعاً من اليهود من غيرهم من الشعوب " . (مارتن لوثر ).
• " لكم تأذى العالم من ربا اليهود وكذلك احتكارهم ومكرهم ، لقد جرّوا جماعة كبيرة من الناس إلى حافة الفقر والفاقة ولا سيما العمال والفلاحين ومتوسطي الدخل " . (البابا كليمانت الثامن).
• " ليس اليهود إلا شعب بربري جاهل لا يعيش إلا على الكره وحب المال مع الضغط الشنيع على الشعوب الأخرى يزداد كل يوم مقتاً على مقت ويغذونه لأبنائهم جيلاً بعد جيل " . (فولتير/ 1694 م ).
• " هناك خطر داهم يهبّ على الولايات المتحدة ألا وهو اليهود ، لماذا ؟ لأنهم مصاصو دماء ومصاصو الدماء لا يقدرون على العيش على مصاصي دماء آخرين ، إنهم لا يستطيعون العيش بين بعضهم البعض ، وهو يفضلون أن يعيشوا بين المسيحيين أو غيرهم ممن لا ينتمون إلى عرقهم " . (بنيامين فرانكلين /1789 م ).
• " لقد حزمت أمري على إصلاح اليهود ولكني أرفض أن أزيد عددهم في مملكتي ، وللحقيقة التي بذلت الجهد في إصلاح هذا الشعب المحتقر والذي هو أدنى شعوب العالم أجمع " (نابليون /1832م ) .
• طبعاً لا يخفى على أحد أنهم هم أصحاب فكرة إنشاء البنوك في العالم وخاصة عائلة ال روتشيلد وهم أيضاً وراء تأسيس مجلس الأمن وهيئة الأمم المتحدة ، ومنظمة اليونسكو الدولية وهذه تكون كلها خالصة لليهود .
• الذين قالوا ما سبق نجدهم تكذب أفعالهم أقوالهم ، وإلا فاليهود في أمريكيا يتحكمون بالعالم .ويعيثون في الأرض فساداً ، ولا حرمة عندهم لأحد ، تجدهم بلا قلوب أو قلوب ميتة .
*يقول عنهم نبيهم أرميا فى سفر أرميا إصحاح 40 عدد 22 : "إن شعبى سفيه إنهم لا يعرفوننى ، إنما هم حمقى لا فهم لهم، هم أذكياء فى الشر ولا دراية لهم بالخير" .
يقول عنهم نبيهم أشعياء فى سفر أشعياء إصحاح 59 : "خيوطهم لا تصير ثوبًا ولا يكتسون بأعمالهم، أعمالهم أعمال إثم وفعل الظلم فى أيديهم ، أرجلهم إلى الشر تجرى وتسرع إلى سفك الدم الذكى، أفكارهم أفكار إثم ؛ فى طرقهم اغتصاب وسحق، طريق السلام لم يعرفوه وليس فى مسالكهم عدل، جعلوا لأنفسهم سبيلاً معوجة كل من يسير فيها لا يعرف سلامًا".
جاء فى سفر التثنية إصحاح 9 عدد 7: "واذكر ولا تنس كيف أسخطت الرب إلهك فى البرية من اليوم الذى خرجت فيه من مصر حتى أتيتم إلى هـذا المكان كنتم تقاومون الرب حتى فى حوريب أسخطتم الرب فغضب الرب عليكم ليبيدكم ".
تقول التوراة :"لكن لم تسمعوا لى وتعملوا كل وصاياى بل نكثتم ميثاقى فإنى أعمل هـذه بكم أسلط عليهم رعبًا وسُلاً وحمى تفنى العينين وتتلف النفس وتزرعون باطلاً زرعكم فيأكله أعداؤكم وأجعل وجهى ضدكم فتهزمون أمام أعدائكم ويتسلط عليكم مبغضوكم وتهربون "
قال لهم عيسى عليه السلام فى إنجيل متى: "يا أولاد الأفاعى كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرار فإنه من فضلة القلب يتكلم اللسان".
وقال لهم أيضًا: "يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا هـو ذا بيتكم يترك لكم خرابًا لأنى أقول لكم إنكم لا تروننى من الآن حتى تقولوا مبارك الآتى باسم الرب".
فى تاريخ الحضارة يذكر المؤرخ المشهور غوستاف لوبون أن بنى إسرائيل عندما استقروا فى فلسطين لم يقتبسوا من تلك الأمم العليا سوى أخس ما فى حضارتها، أى لم يقتبسوا غير عيوبها وعاداتها الضارة ودعارتها وخرافاتها فقربوا لجميع آلهة آسيا ، قربوا لعشتروت ولبعل ولمولوخ من القرابين ما هو أكثر جدًا مما قربوه لإله قبيلتهم يهوه العبوس الحقود الذى لم يثقوا به إلا قليلاً .
وقال :"اليهود عاشوا عيش الفوضى الهائلة على الدوام تقريبًا ولم يكن تاريخهم غير قصة لضروب المنكرات.."
وقال :"إن تاريخ اليهود فى ضروب الحضارة صفر وهم لم يستحقوا أن يعدوا من الأمم المتمدنة بأى وجه"
وقال :"وبقى بنو إسرائيل حتى فى عهد ملوكهم بدو أفاكين مفاجئين مغيرين سفاكين.. مندفعين فى الخصام الوحشى" .
وقال :"إن مزاج اليهود النفسى ظل على الدوام قريبًا جدًا من حال أشد الشعوب بدائية فقد كان اليهود عُنُدًا مندفعين غفلاً سذجًا جفاة كالوحوش والأطفال".
وقال أيضًا : "ولا تجد شعبًا عطل من الذوق الفنى كما عطل اليهود".